قالت : لأنه داوى جراحة فؤاده؛ هل علمت لم سميت سليمان؟ قال : لا
الأمة الإسلامية في المفهومين القانوني و السياسي تنسب الأمة الإسلامية لمحمد صلى الله عليه و سلم، فيقال عنها أمة محمد و كذلك الأمة الإسلامية و الأمة المسلمة
وقيل: إنما صارت أمة محمد صلى الله عليه وسلم خير أمّةٍ لأن المسلمين منهم أكثر، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فيهم
[ ص: 494 ] ( وإذ قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون ( 164 ) فلما نسوا ما ذكروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب