ذكر العلماء أن الحكمة من ذلك الاستغفار عقب الخروج من الحمام أن الفرد لبث في مكان يَحظُر فيه ذكر الله
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما : كان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك
والبخل يدعو صاحبه للإمساك في موضع الإنفاق، فلا يعطى حق الخالق من زكوات، ولا حق المخلوق من النفقات، فهو مبغوض عند الناس وعند الله
اللّهم أعنّي فيه على صيامه وقيامه، وجنّبني فيه من هفواته وآثامه، وارزقني فيه ذكرك بدوامه بتوفيقك يا ولي المؤمنين وهادي